حِكمَةُ التَّعَارُضِ فِي صُورَةِ التَّنَاقُضِ(Hikmetü’t-Teâruz fî Sûreti’n-Tenâkuz)

Stok Kodu:
9786256055193
Boyut:
160-240-
Sayfa Sayısı:
256
Baskı:
1
Basım Tarihi:
2024-11-04
Kapak Türü:
Karton
Kağıt Türü:
Kitap Kağıdı
Dili:
Arapça
Kategori:
%8 indirimli
446,00TL
410,32TL
Havale/EFT ile: 402,11TL
9786256055193
726653
حِكمَةُ التَّعَارُضِ فِي صُورَةِ التَّنَاقُضِ(Hikmetü’t-Teâruz fî Sûreti’n-Tenâkuz)
حِكمَةُ التَّعَارُضِ فِي صُورَةِ التَّنَاقُضِ(Hikmetü’t-Teâruz fî Sûreti’n-Tenâkuz)
410.32
فلقد اعتنى المسلمون منذ ظهور الرسالة المحمدية بتفسير كتاب الله عز وجل في كلّ بلد من بلاد الإسلام. حيث بذل العلماء والمفسرون جهودا جبّارة تأليفا وكتابة، تأويلا وتفسيرا لفهم القرآن الكريم. وكان لهذه الجهود الفضل في امتلاء مكتباتنا الإسلامية بمخطوطات مهمّة ومتنوّعة تنتظر من الباحثين والدارسين نفض الغبار عنها وبحثها ودراستها. نقدّم إلى القرّاء الأعزّاء كتابا منسيا في رفوف إحدى المكتبات القديمة في إستانبول. وهو عبارة عن رسالة تتعلق بعلم التفسير عامة ومشكل القرآن خاصة. حيث سماها مؤلفها عبد الأحد النوري بـ"حكمة التعارض في صورة التناقض". وقد حاول فيها أن يرينا ويقيم لنا الدليل على أن القرآن كتاب خالٍ من التناقض قطعا.
فلقد اعتنى المسلمون منذ ظهور الرسالة المحمدية بتفسير كتاب الله عز وجل في كلّ بلد من بلاد الإسلام. حيث بذل العلماء والمفسرون جهودا جبّارة تأليفا وكتابة، تأويلا وتفسيرا لفهم القرآن الكريم. وكان لهذه الجهود الفضل في امتلاء مكتباتنا الإسلامية بمخطوطات مهمّة ومتنوّعة تنتظر من الباحثين والدارسين نفض الغبار عنها وبحثها ودراستها. نقدّم إلى القرّاء الأعزّاء كتابا منسيا في رفوف إحدى المكتبات القديمة في إستانبول. وهو عبارة عن رسالة تتعلق بعلم التفسير عامة ومشكل القرآن خاصة. حيث سماها مؤلفها عبد الأحد النوري بـ"حكمة التعارض في صورة التناقض". وقد حاول فيها أن يرينا ويقيم لنا الدليل على أن القرآن كتاب خالٍ من التناقض قطعا.
Yorum yaz
Bu kitabı henüz kimse eleştirmemiş.
Kapat